لحدٌ ثواه عليٌّ كان خير فتىً
من الحداثة حتى منتهى الأجلِ
وكان للحرمين الأشرفين على
براعة ترجمان القول والعمل
قضى بطاعة باريه الحيوة ومن
لاقى المنية لاقى أحسن الأمل
يبكى عليه ولكن للمنون أتى
كل ابن انثى وهذا ظاهرٌ وجلي
لما قضى أجلاً أضحى مؤرخهُ
لقد رقى كل جنات النعيم علي