كيف ذا يا حبيبي تَستَبيحُ عــذابي
وَتعـودُ بهـذا الحنانْ؟
كم هُناكَ التقينا بالبُكـاءِ قضَيـنا
ضاقَ فينا وضَجَّ المكانْ!
كم قَطعْتَ العُهود ا وَ وَعَدْتَ الوُعودا
فطواها وَغابَ الزَّمانْ
اقرأ أيضاً
شكا الخصر منه ما يلاقي بردفه
شَكا الخصرُ مِنهُ ما يُلاقي برِدفه وَيُضعِفُ غُصنَ البانِ جَرُّ كَثيبِ إِذا كانَ مِنهُ البَعضُ يَظلِمُ بَعضُه فَما…
إذا قبضت نفس الطرماح أخلقت
إِذا قُبِضَت نَفسُ الطِرِمّاحِ أَخلَقَت عُرى المَجدِ وَاِستَرخى عِنانُ القَصائِدِ
يا رب زور منعم مزاره
يَا رُبَّ زَوْرٍ مُنْعِمٍ مزَارُهُ يَلْحَفُهُ مِنْ لَيْلِهِ إزارُهُ بَشَّرَبِي بِبَذْلِهِ زُنَّارُهُ وَحُسْنُ خَدٍّ نَصَعَ احْمِرارُهُ يُفيتُ بِالْحُمْرَة…
هتف الصبح بالدجى فاسقنيها
هَتَفَ الصُّبْحُ بِالدُّجَى فَاسْقِنِيْهَا قَهْوَةً تَتْرُكُ الحَلِيْمَ سَفِيْهَا لَسْتُ تَدْرِي لِرِقَّةٍ وَصَفَاءٍ هِيَ فِي كَأسِهَا أَمِ الكَأٍسُ فِيْهَا
أرى الشرف الأعلى إليك مسلما
أَرى الشَرَفَ الأَعلى إِلَيكَ مُسَلَّما فَلا مَجدَ إِلّا ما إِلى مَجدِكَ اِنتَما وَما نالَ هَذا الفَضلَ ماضٍ مِنَ…
لله ما أبهي الحسين الذي
للَه ما أبهي الحسين الذي قد نال حسنا ثم حاز الوقار لما حوى الآداب قد زانها أرخ باطلاق…
هل سر أولاد اللقيطة أننا
هَل سَرَّ أَولادَ اللَقيطَةِ أَنَّنا سِلمٌ غَداةَ فَوارِسِ المِقدادِ كُنّا ثَمانِيَةً وَكانوا جَحفَلاً لَجِباً فَشُلّوا بِالرِماحِ بَدادِ وَاللَهِ…
هذا الضريح لبطرس الشهم الذي
هذا الضَّريحُ لبُطرسَ الشَّهم الذي أبكى بني الجاويشَ دمعاً قد صَفا نَطَقَتْ لدَى تأريخهِ أرقامُهُ بُشراك يا مَن…