كيف ذا يا حبيبي تَستَبيحُ عــذابي
وَتعـودُ بهـذا الحنانْ؟
كم هُناكَ التقينا بالبُكـاءِ قضَيـنا
ضاقَ فينا وضَجَّ المكانْ!
كم قَطعْتَ العُهود ا وَ وَعَدْتَ الوُعودا
فطواها وَغابَ الزَّمانْ
اقرأ أيضاً
وعلقته والسيف بيني وبينه
وَعُلِّقتُهُ وَالسَيفُ بَيني وَبَينَهُ غَزالاً وَلَكن قاتِلٌ لِلضراغمِ مِن التُركِ إِمّا حُسنُهُ فَهوَ فاتِن وَإما سَطاهُ فَهوَ فتكُ…
عفت أرسم من دار مي وأطلال
عَفَتْ أَرْسُمٌ من دارِ ميٍّ وأطلالُ وحَالَتْ بنا إذ خَفَّ قاطِنُها الحالُ فكمْ أَسأَلُ الدَّار البوالي رسومُها وهل…
سل الركب يا ذواد عن آل جساس
سَلِ الرَّكْبَ يا ذَوّادُ عنْ آلِ جَسّاسِ هلِ ارْتَبَعوا بعْدَ النُقَيْبِ بأوْطاسِ فإني أرى النّيرانَ تَهْفو فُروعُها على…
ولقد علمت ولست تجهله
وَلَقَد عَلمت وَلَستَ تَجهَله اِن العَطاءَ يَشينُهُ المَطل
وجاؤوا إليه بالتعاويذ والرقى
وَجاؤوا إِلَيهِ بِالتَعاويذِ وَالرُقى وَصَبّوا عَلَيهِ الماءَ مِن أَلَمِ النُكسِ وَقالوا بِهِ مِن أَعيُنِ الجِنِّ نَظرَةٌ وَلَو عَقَلوا…
قولا لهذا السيد الماجد
قولا لِهَذا السَيِّدِ الماجِدِ قَولَ حَزينٍ مِثلِهِ فاقِدِ هَيهاتَ مافي الناسِ مِن خالِدِ لابُدَّ مِن فَقدٍ وَمِن فاقِدِ…
الحب في الإقامة الجبرية
1 فالدم الذي كنت أحسب أنه لا يصبح ماءً.. أصبح ماءً.. والسماء التي كنت أعتقد أن زجاجها الأزرق…
تحمل آل سعدى للفراق
تَحَمَّلَ آلُ سُعدى لِلفِراقِ وَقَد حارَت دُموعٌ في المَآقي وَما سُعِدَت بِسُعدى النَفسِ حَتّى شَجاها البَينُ فيها بِاِحتِراقِ…