كيف ذا يا حبيبي تَستَبيحُ عــذابي
وَتعـودُ بهـذا الحنانْ؟
كم هُناكَ التقينا بالبُكـاءِ قضَيـنا
ضاقَ فينا وضَجَّ المكانْ!
كم قَطعْتَ العُهود ا وَ وَعَدْتَ الوُعودا
فطواها وَغابَ الزَّمانْ
اقرأ أيضاً
دموع عليها السكب ضربة لازم
دُموعٌ عَلَيها السَكبُ ضَربَةُ لازِمِ تُجَدِّدُ مِن عَهدِ الهَوى المُتَقادِمِ وَقَفنا فَحَيَّينا لِأَهلِكِ بِاللِوى رُبوعَ دِيارٍ دارِساتِ المَعالِمِ…
إني تغديت صدر يومي
إِنّي تَغَدّيت صَدرَ يَومي ثُمَّ تَأَذّيتُ بِالغَداءِ فَقُلت إِذ مَسّني أَذاه أَرى غَدائي أَراغَ دائي
أحبك يا ليلى محبة عاشق
أُحِبُّكِ يا لَيلى مَحَبَّةَ عاشِقٍ عَلَيهِ جَميعُ المُصعِباتِ تَهونُ أُحِبُّكِ حُبّاً لَو تُحِبّينَ مِثلَه أَصابَكِ مِن وَجدٍ عَلَيَّ…
لأمر طويل الهم نزجي العرامسا
لأمرٍ طويلِ الهمّ نُزْجي العَرَامِسَا وتطوي بنا أخفافُهُنَّ البَسابِسا وَتَذْعَرُ بالبَيداءِ عِيناً شوَارِداً تُذَكّرُ بالأحداقِ عيناً أوانِسا عذارَى…
تحسس عني أم سكن وأهون الشكاه
تَحَسَّسُ عَنّي أُمُّ سَكنٍ وَأَهوَنُ الش شَكاةِ شِفاءً ظِنَّةُ المُتَحَسِّسِ وَلَيسَت بوَكباءِ الصِدارِ إِذا مَشَت تَوَكَّنُ مَشيَ الكَودَنِ…
لا ناقة لي في صبري ولا جمل
لاَ نَاقَةٌ ليَ فِي صَبْرِي وَلاَ جَمَلُ مِنْ بَعْدِ مَا ظَعَنَ اْلأَحْبَابُ وَاحْتَمَلُوا قَالُوا اسْتَقَلُّوا بِعَيْنِ الْفِطْرِ قُلْتُ…
هذا مقام السيد العلم الذي
هذا مَقامُ السيِّدِ العَلَمِ الذي وَرِثَ الكمالَ عن الأميرِ السيِّدِ نسْلِ التَّقِيِّ الدِّينِ عُمدةِ قومِهِ قاضِي البلادِ الصالحِ…
وقالوا أصاب الموت نفسا كريمة
وقالُوا أَصابَ المَوْتُ نَفْساً كَرِيمة فقُلْتُ لصَحْبي هذه نَفْسُ صالِحِ