إذا ما فرنسا قلدتك وسامها
فخارا بمصري يجيد لسانها
فكيف فخار الضاد بالعلم الذي
نمته فأعلى في البيان بيانها
وهل آان غير العلم وهو وليدها
معيدا إليها في اللغات مكانها
تدارآها في البدء والعود ربها
بنصر عزير صانها ثم صانها
بطه قديما عظم الوحي شأنها
وطه حديثا عزز العلم شأنها