إن هنؤوك بها فلست مهنئا

التفعيلة : البحر الكامل

إِن هَنَّؤوكَ بِها فَلَستُ مُهَنِّئاً

إِنّي عَهِدتُكَ قَبلَها مَحسودا

قَد كانَ قَدرُكَ لا يُحَدُّ نَباهَةً

وَسَعادَةً فَغَدا بِها مَحدودا


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أثنى الحجيج عليك والحرمان

المنشور التالي

منى نلتها يا لابس المجد معلما

اقرأ أيضاً

عجبا لطيف خيالك المتعاهد

عَجَباً لِطَيفِ خَيالِكِ المُتَعاهِدِ وَلِوَصلِكِ المُتَقارِبِ المُتَباعِدِ يَدنو إِذا بَعُدَ المَزارُ وَيَنتَوي في القُربِ لَيسَ أَخو الهَوى بِمُباعِدِ…

وحليم الشوق مد يدا

وَحَليمِ الشَّوق مدَّ يداً بِزمامٍ مَسَّه سَفَهُ وظلامُ اللَّيلِ معتَكِرٌ وَطَريقُ الحَزْنِ مشتَبِهُ عقَدَتْ بالنَّجمِ صَبوتُهُ ناظِراً يُغفي…