مرضنا فما عادنا عائد

التفعيلة : البحر المتقارب

مَرِضنا فَما عادَنا عائِدُ

وَلا قيلَ أَينَ الفَتى الأَلمَعي

وَلا حَنَّ طِرسٌ إِلى كاتِبٍ

وَلا خَفَّ لَفظٌ عَلى مِسمَعِ

سَكَتنا فَعَزَّ عَلَينا السُكوتُ

وَهانَ الكَلامُ عَلى المُدَّعي

فَيا دَولَةً آذَنَت بِالزَوالِ

رَجَعنا لِعَهدِ الهَوى فَاِرجِعي

وَلا تَحسَبينا سَلَونا النَسيبَ

وَبَينَ الضُلوعِ فُؤادٌ يَعي


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

لقد كانت الأمثال تضرب بيننا

المنشور التالي

نعمن بنفسي وأشقينني

اقرأ أيضاً

أصابت قلبه حدق الظباء

أَصابَت قَلبَهُ حَدَقُ الظِباءِ وَأَسلَمَ لُبَّهُ حُسنُ العَزاءِ وَأَقفَرَتِ المَنازِلُ مِن سُلَيمى وَكانَت لِلمَوَدَّةِ وَالصَفاءِ وَطالَ ثَواؤُهُ في…