وَأَحورَ وَسنانِ الجُفونِ كَأَنَّما
بِهِ سَقَمٌ في لَحظِهِ غَيرُ موجِعِ
كَأَنَّ بِعَينَيهِ خُضوعاً وَمن رُمي
بِأَلحاظِهِ تِلكَ الخَواضعِ يخضَعِ
وَأَحورَ وَسنانِ الجُفونِ كَأَنَّما
بِهِ سَقَمٌ في لَحظِهِ غَيرُ موجِعِ
كَأَنَّ بِعَينَيهِ خُضوعاً وَمن رُمي
بِأَلحاظِهِ تِلكَ الخَواضعِ يخضَعِ