لما بدا في لازوردي

التفعيلة : البحر الكامل

لَمَّا بَدا في لازور

ديِّ الحَرير وَقَد بَهَر

كَبَّرتُ مِن فرط الجَما

لِ وَقُلتُ ما هَذا بَشَر

فَأَجابَني لا تنكروا

ثَوبَ السَّماءِ عَلى القَمَر


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

غرر اللجين وفوقها

المنشور التالي

يا سيد السادات جئتك قاصدا

اقرأ أيضاً

يزيد

ها هوَ ذا ( يَزيدْ ) صباحَ يومِ عيدْ يُخَضِّبُ الكعبة بالدماءِ من جديدْ. إنّي أرى مُصَفَّحاتٍ حَوْلَها…