لا الراءُ تَطمعُ في الوصالِ وَلا أَنا
الهَجرُ يَجمَعُنا فَنحنُ سَواءُ
فَإِذا خَلَوتُ كَتَبتُها في راحَتي
وَبَكيتُ مُنتَحباً أَنا وَالراءُ
لا الراءُ تَطمعُ في الوصالِ وَلا أَنا
الهَجرُ يَجمَعُنا فَنحنُ سَواءُ
فَإِذا خَلَوتُ كَتَبتُها في راحَتي
وَبَكيتُ مُنتَحباً أَنا وَالراءُ