لما بدا في لازوردي

التفعيلة : البحر الكامل

لَمَّا بَدا في لازور

ديِّ الحَرير وَقَد بَهَر

كَبَّرتُ مِن فرط الجَما

لِ وَقُلتُ ما هَذا بَشَر

فَأَجابَني لا تنكروا

ثَوبَ السَّماءِ عَلى القَمَر


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

غرر اللجين وفوقها

المنشور التالي

يا سيد السادات جئتك قاصدا

اقرأ أيضاً

وأما الربيع

وأَمَّا الربيعُ، فما يكتب الشعراءُ السكارى إذا أَفلحوا في التقاط الزمان السريع بصُنَّارة الكلمات… وعادوا إلى صحوهم سالمين.…