مبيح حمى الإشراك حتى كأنه

التفعيلة : البحر الطويل

مبيحٌ حِمى الإِشراك حتَّى كَأَنَّهُ

هوَ الحُبُّ والإِشراكُ أحشاءُ هائِمِ

بكلِّ فَتىً ثَقفٍ لَو أَنَّ فُؤادَهُ

بِراحَته أَغناهُ عَن كُلِّ صَارِمِ

كَأَنَّ الحشا لِلذكرِ أَوتارُ قَينَةٍ

تَهزُّ بِعُنّابٍ عَلى الضَّربِ دائِمِ

وَإِلا حَشا غَرسيَّةَ الخافِق الَّذي

تُزَعزِعُهُ أَرماحُ يَحيِى بن هاشِمِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

قفوا تشهدوا بثي وإنكار لائمي

المنشور التالي

أفي الخمر لامت خلتي مستهامها

اقرأ أيضاً

أقول لسعد وهو للمجد مقتن

أَقولُ لِسَعْدٍ وَهْوَ لِلْمَجْدِ مُقْتَنٍ وَلِلْحَمْدِ مُرْتادٌ وَلِلْعَهْدِ حافِظُ أُخَيَّ أَمَا تَرْتاحُ لِلسَّيْرِ إِذْ بَدا سَناً لِحُشاشَاتِ الدُّجُنَّةِ…

أخي

اليوميات (18) عند الفجر سكرانا .. من سماه سلطانا ؟. ويبقى في عيون الأهل أجملنا .. وأغلانا ..…