وَكَم لَيلَةٍ قَد جَمَّعَتنا وَأَدبَرَت
تَنوحُ عَلى تَفريقنا وَتَلَهَّفُ
وَلَيلة أُنس قَد غَمرنا ظَلامها
بِأَوجه راحٍ تَستَنير فَترشفُ
إِلى أَن بَدا وَجهُ الصَّباحِ كَأَنَّما
تَحَمَّلَ لُقمانٌ وَأَقبَلَ يُوسُفُ
وَكَم لَيلَةٍ قَد جَمَّعَتنا وَأَدبَرَت
تَنوحُ عَلى تَفريقنا وَتَلَهَّفُ
وَلَيلة أُنس قَد غَمرنا ظَلامها
بِأَوجه راحٍ تَستَنير فَترشفُ
إِلى أَن بَدا وَجهُ الصَّباحِ كَأَنَّما
تَحَمَّلَ لُقمانٌ وَأَقبَلَ يُوسُفُ