لَعَمرُ أَبي سُمَيَّةَ ما أُبالي
أَنَبَّ التَيسُ أَم نَطَقَت جُذامُ
إِذا ما شاتُهُم وَلَدَت تَنادَوا
أَجَديٌ تَحتَ شاتِكِ أَم غُلامُ
التفعيلة : البحر الوافر
اقرأ أيضاً
أضرب السحر الذي أنت ناظمه
أضرب السحر الذي أنت ناظمه أم اللؤلؤ المنضود في الرق راقمه بلى إنه السحر الحلال وإنما تحل عويص…
رأيت أبا القنص ضاقت به
رأيت أبا القنص ضاقت به مذاهبه في التماس المعاش ومن حبه في ذوات القرون غدا وهو نائب دار…
ألا راية للعدل في مصر تخففق
ألا رايةٌ للعدلُ في مصرَ تَخفُفق لعل مساعي دولة الظلم تخفق ألا صدمةٌ للجور توقف سيره فيجبر ذاك…
لقد جد في سلمى الشكاة وللذي
لَقَد جَدَّ في سَلمى الشَكاةُ وَلَلَّذي يَقولونَ لَو يَبدو لَكَ الرُشدُ أَرشَدُ يَقولونَ لا تمذَل بِعِرضِكَ واِصطَنِع مَعادَك…
وقالوا بمقلته زرقة
وَقَالوا بِمُقْلَتِهِ زُرْقَةٌ تشِينُ فَظَلَّ لَها مُطْرِقا وَهَلْ يَقْطَعُ السَّيْفُ يَوْمَ الجِلا دِ إِذا لَمْ يَكُنْ مَتْنُهُ أَزْرَقا
المرء كالبدر بينا لاح كاملة
المَرءُ كَالبَدرِ بيِّناً لاحَ كامِلَةً أَنوارُهُ عادَ لِلنُقصانِ فَاِمتَحَقا وَالناسُ كَالزَرعِ باقٍ في مَنابَتِهِ حَتّى يَهيجَ وَمَرعيٌّ وَما…
يرمي فؤادي وهو في سودائه
يَرْمي فؤاديَ وَهْوَ في سَوادئهِ أتُراهُ لا يخْشَى على حَوبْائه ومنَ الجهالةِ وهْوَ يَرشُقُ نفسه أنْ تَطْمعَ العشّاقُ…
وللسر حالات فمنه جماعة
وَلِلسِرِّ حالاتٌ فَمِنهُ جَماعَةٌ وَمِنهُ نَجِيّانِ وَأَحزَمُها الفَردُ وَأَفضَلُ مِنها صَونُ سِرِّكِ كاتِماً إِلى الفُرَصِ اللاتي يُنالُ بِها…