جَزى اللَهُ مَخزوماً بِأَسوَا صَنيعِها
أَبى غَيرَ لُؤمٍ كَهلُها وَوَليدُها
وَدِقَّةِ أَخلاقٍ وَرَأيٍ مُضَلَّلٍ
وَغَدرٍ وَلا يوفي بِزَندٍ عَقيدُها
جَزى اللَهُ مَخزوماً بِأَسوَا صَنيعِها
أَبى غَيرَ لُؤمٍ كَهلُها وَوَليدُها
وَدِقَّةِ أَخلاقٍ وَرَأيٍ مُضَلَّلٍ
وَغَدرٍ وَلا يوفي بِزَندٍ عَقيدُها