أبا الخيبري وأنت امرؤ

التفعيلة : البحر المتقارب

أَبا الخَيبَرِيِّ وَأَنتَ اِمرُؤٌ

حَسودُ العَشيرَةِ شَتّامُها

فَماذا أَرَدتَ إِلى رِمَّةٍ

بَدَوِّيَّةٍ صَخِبٍ هامُها

تُبَغّي أَذاها وَإِعسارَه

وَحَولَكَ غَوثٌ وَأَنعامُها

وَإِنّا لَنُطعِمُ أَضيافَن

مِنَ الكومِ بِالسَيفِ نَعتامُها


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

وما من شيمتي شتم ابن عمي

المنشور التالي

وددت وبيت الله لو أن أنفه

اقرأ أيضاً

سفارة

يريدون مني بلوغ الحضارة، وكل الدروب إليها سدى، والخطى مستعارة، فما بيننا ألف باب وباب، عليها كلاب الكلاب،…