بأبي من جبينه ومحياه
ه وخداه إذ تثنى مصيخا
يفضح الشمس والهلال وغصن ال
بان قداً ويخجل المريخا
اقرأ أيضاً
أحمد الله حمد شاكر نعمى
أحمدُ اللّه حمدَ شاكرِ نُعْمَى قابلٍ شُكر ربِّه غيرِ آبِ طار قومٌ بخفَّة الوزن حتى لحقوا رفْعَةً بقاب…
أهاجها حادي المطي فمالها
أهاجها حادي المطي فمالَها ولم يَهجْ لمَّا حدا أمثالَها فهل عرفت يا هذيمُ ما بها وما الَّذي أورثها…
يا أيها البر الذي بره
يا أَيُّها البَرُّ الَّذي بِرُّهُ يَطرِقُني سِرّاً وَإِعلانا سُعِدتَ مِن خِلٍّ لَهُ نائِلٌ لَو كانَ مَرعىً كانَ سَعدانا
وافى الكتاب فأحيا
وَافَى الْكِتَابُ فَأَحْيَا قَلْبَ المَشُوقِ الكَئِيبِ بِنَظْرَةٍ مِنْ صَدِيقٍ عَنْ أَعْيُنِي مَحْجُوبِ وَرَجْعِ صَوْتٍ رَقِيقٍ حُرِمْتُهُ فِي المَغِيبِ…
تعشقته شيخا كأن مشيبه
تعشقتُه شَيخاً كَأنَّ مَشيبَه عَلى وَجنَتيهِ ياسمين عَلى وَردِ أَخا العَقلِ يَدري ما يراد مِن النهى أَمنتُ عَلَيهِ…
أصبحي يا هموم فينا وبيتي
أصبحي يا همومُ فينا وبيتي ما لهمٍّ على الرضا من ثبوتِ قد بلونا الصدودَ حتى ألفنا هُ كإلفِ…
فإن كان هذا البعد تأديب مذنب
فإن كان هذا البعد تأديب مذنب فإنّا بهذا القدر صرنا على شفا وإنا لنخشى إن تطاول بعدُكم يصير…
ومله يغني فيغني الفتى
وَمُلهٍ يُغَنّي فَيُغني الفَتى عَنِ المُحسِناتِ بِإِحسانِهِ يُقَلِّدُ أَدجيادَ أَشعارِنا فَلا بُدَّ مِن حَليِ أَلحانِهِ فَلا أَعدَمَ اللَهُ…