لما صفت مرآة حسنك للورى

التفعيلة : البحر الكامل

لما صفت مرآة حسنك للورى

ورأى بذاتك من يراك خياله

أبصرت أهدابي بوجهك عارضاً

وحسبت إنساني بخدك خاله


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

وما رمد في عين حبي لعلة

المنشور التالي

قد هجم الصيف وولى الشتا

اقرأ أيضاً

غنى فكل حاضر

غَنَّى فكُلُّ حاضرٍ إِصْبَعُهُ في أُذْنِهِ شِعْراً كَبرْدِ فَكَّهِ لفظاً وطُولِ قَرْنِهِ فالحمدُ لله الذي غَنَّى ولم يُثَنِّهِ