فإن شعري ظريفٌ
من بابة الظرفاء
ألذ معنى وأشهى
من استماع الغناء
التفعيلة : البحر الخفيف
اقرأ أيضاً
باكر صباح المهرجان
باكرْ صباحَ المهرجا نِ بِقبضِ أرواح الدنانِ واسْتَنْطِقِ العُودَ الفصي حَ عن المثالِثِ والمَثَاني ببيان بِدْعةَ إنَّها في…
ما يفتأ المرء والأبراد يخلقها
ما يَفتَأُ المَرءُ وَالأَبرادُ يُخلِقُها بِاللُبسِ عَصراً إِلى أَن يَلبَسَ الكِبرا وَذاكَ بُردٌ إِذا ما اِجتابَهُ رَجُلٌ أَلغى…
أرقت لبرق بالحمى يتألق
أَرِقتُ لِبَرقٍ بِالحِمى يَتَأَلَّقُ فَقَلبي أَسيرٌ حَيثُ دَمعِيَ مُطلَقُ إِذا فُهتُ بِالشَكوى تَرَنَّمَ صاحِبي كَما طارَحَ الغُصنَ الحَمامُ…
تنزه عتبي عن خطاك صواب
تَنَزُّهُ عَتبي عَن خَطاكَ صَوابُ وَصَمتِيَ عَن رَدِّ الجَوابِ جَوابُ وَما كُلُّ ذَنبٍ يَحسُنُ الصَفحُ عِندَهُ أَلا رُبَّ…
يا ميتا فيه جمال الحياة
يا مَيِّتاً فيهِ جَمالُ الحَياة ما حازَ مِنكَ اللَحدُ إِلّا الرُفات أَنتَ الفَتى الباقي بِئاثارِهِ ما أَنتَ بِالمَرءِ…
وما لي في صيد العقارب حيلة
وَما ليَ في صَيدِ العَقارِبِ حيلَةٌ سِوى عَقرَبٍ دَبَّت عَلى وَرَقِ الوَردِ وَإِنّي شُجاعٌ لا عَلى كُلِّ حَيَّةٍ…
شجا في الحشى ترداده ليس يفتر
شَجاً في الحَشى تَردادُهُ لَيسَ يَفتُرُ بِهِ صُمنَ آمالي وَإِنّي لَمُفطِرُ حَلَفتُ بِمُستَنِّ المُنى تَستَرِشُّهُ سَحابَةُ كَفٍّ بِالرَغائِبِ…
أبي القلب إلا أم عوف وحبها
أَبي القَلبُ إِلّا أُمَّ عَوفٍ وَحُبَّها عَجوزاً وَمَن يَحبِب عَجوزاً يُفَنَّدِ كَسَحقِ اليَماني قَد تَقادَمَ عَهدُهُ وَجِدَّتُهُ ما…