فإن شعري ظريفٌ
من بابة الظرفاء
ألذ معنى وأشهى
من استماع الغناء
التفعيلة : البحر الخفيف
اقرأ أيضاً
يا فرسي سيري وأمي الشاما
يا فَرَسي سيري وَأُمّي الشاما وَقَطِّعي الأَجوازَ وَالأَعلاما وَنابِذي مَن خالَفَ الإِماما إِنّي لَأَرجو إِن لَقيتُ العاما جَمعَ…
معتدل كالغصن الناضر
مُعتَدِلٌ كَالغُصنِ الناضِرِ أَبلَجُ مِثلُ القَمَرِ الزاهِرِ جُفونُهُ تَرشِقُ أَهلَ الهَوى بِأَسهُمٍ مِن طَرفِهِ الفاتِرِ قَد قُلتُ لَمّا…
حويت بكلي كل كلك يا قدسي
حَوَيتَ بكُلّي كُلَّ كُلِّكَ يا قُدسي تُكاشِفُني حَتى كَأَنَّكَ في نَفسي أَقلِبُ قَلبي في سِواكَ ولاأَرى سِوى وَحشَتي…
إذا اغتاظ لم يقلق وإن صل لم يحم
إِذا اغتاظَ لَم يَقلَق وَإِن صَلَ لَم يَحمِ وَإِن قالَ لَم يَهجُر وَلَم يَتَأَثَّمِ
وأسود يسبح في لجة
وَأَسوَدٍ يَسبَحُ في لُجَّةٍ لاتَكتِمُ الحَصباءَ غُدرانُها كَأَنَّها في شَكلِها مُقلَةٌ وَذَلِكَ الأَسوَدُ إِنسانُها
لقد قذفوا أبا وهب بأمر
لَقَد قَذَفوا أَبا وَهبٍ بِأَمرٍ كَبيرٍ أَو يَزيدُ عَلى الكَبيرِ وَأَشهَدُ أَنَّهُم كَذَبوا عَلَيهِ شَهادَةَ عالِمٍ بِهِم خَبيرِ
بنو دارم عند السماء وأنتم
بَنو دارِمٍ عِندَ السَماءِ وَأَنتُمُ قَذى الأَرضِ أَبعِد بَينَ ما بَينَ ذَلِكِ وَقَد كانَ مِنهُم حاجِبٌ وَاِبنُ عَمِّهِ…
هتك الحجاب عن الضمائر
هتَكَ الحِجابَ عَنِ الضمائرْ طَرْفٌ به تُبْلى السرائرْ يَرْنُو فَيَمْتَحنُ القُلو ب كَأَنَّهُ في القَلبِ نَاظِرْ يا ساحِراً…