لي صديق جنى عل
ي مراراً فأكثرا
ثم لما عتبته
غسل البول بالخرا
اقرأ أيضاً
ألا أيها الغائر المستشي
أَلا أَيُّها الغائر المستشي ط علامَ تغار إِذا لم تُغر فَما خير عرس إِذا خفتها وَما خير بيت…
يا لعبة من جوهر شفاف
يا لُعبَةً مِنَ جَوهَرٍ شَفّافٍ وَقَضيبَ بانٍ ناعِمَ الأَطارفِ بَعدُ الوِصالُ فَلَو مَدَدتُ يَدي لَما وَصَلَت إِلى أَطرافِها…
فإني لكالخمر الشمول شمائلا
فَإِنّي لَكَالخَمرِ الشَمولِ شَمائِلاً إِذا اِشتَمَلَت يَوماً عَلى عَقلِيَ الخَمرُ تَراني مَعَ الأَحرارِ في الصَحوِ مِنهُم وَعَبدُ العِبِدّي…
فَما رامَهُ حَتّى أَتى جارَ بَيتِهِ
فَما رامَهُ حَتّى أَتى جارَ بَيتِهِ يًقاتِلُهُ عَيناً فَقالَ لَهُ اِمثُلِ
وسرب عذارى من عقيل سمعنني
وَسِرْبِ عَذارَى مِنْ عُقيلٍ سَمِعْنَني وَراءَ بُيوتِ الحَيِّ مُرْتَجِزاً أَشْدو فَسُدَّتْ خَصاصَاتُ الخُدورِ بِأَعْيُنٍ حَكَتْ قُضُباً في كُلِّ…
يمثل دوري الأخير
يمَثِّلُ دَوْرِي الأَخِيرَ. وَكَانَ وَحِيداً وَحِيداً عَلَى مَسْرَحِهْ يُرَتِّبُ مَا لاَ يُرَتَّبُ مِنْ جَوْقَةٍ مُتْعَبَهْ لَقَدْ أطفأوا النُّورَ,…
ما يضير البحر أمسى زاخرا
ما يُضيرُ البَحرَ أَمسى زاخِراً أَن رَمى فيهِ غُلامٌ بِحَجَر
لا حب إلا للحبيب الأول
لا حُبَّ إِلّا لِلحَبيبِ الأَوَّلِ فَاِصرِف هَواكَ عَنِ الحَبيبِ الأَوَّلِ وَدَعِ العَتيقَ فَلِلجَديدِ حَلاوَةٌ تُنسيكَ ماضي العَيشِ بِالمُستَقبَلِ…