يا درة الملك ويا غرةً
في وجه هذا الزمن الأدهم
تراب نعليك على ناظري
أعز من عيسى على مريم
التفعيلة : البحر السريع
اقرأ أيضاً
لقد سالمتنا صروف الزمان
لَقَد سالَمَتنا صُروفُ الزَمانِ وَما بَرِحَت قَبلَها عانِدَه وَأَمطَرتَ نَوءَ النَدى دائِماً فَهُزَّت بِهِ أَرضُنا الهامِدَه وَأَسهَرتَ عَينَكَ…
تسائلني كرمتي بالنهار
تُسائِلُني كَرمَتي بِالنَهارِ وَبِاللَيلِ أَينَ سَميري حَسَن وَأَينَ النَديمُ الشَهِيُّ الحَديثِ وَأَينَ الطَروبُ اللَطيفُ الأُذُن نَجِيُّ البَلابِلِ في…
عرفت صبابة هذي النياق
عَرَفْتَ صَبابَةَ هذي النِّياق فما لكَ تسأل عن دائها كأنَّك لم تَدْرِ أنَّ الهوى دواها وجالبُ ضرَّائها أُعيذك…
معتدل كالغصن الناضر
مُعتَدِلٌ كَالغُصنِ الناضِرِ أَبلَجُ مِثلُ القَمَرِ الزاهِرِ جُفونُهُ تَرشِقُ أَهلَ الهَوى بِأَسهُمٍ مِن طَرفِهِ الفاتِرِ قَد قُلتُ لَمّا…
ندل على موالينا ونجفو
نُدِلُّ عَلى مَوالينا وَنَجفو وَنُعتِبُهُم وَإِن لَنا الذُنوبا بِأَقوالٍ يُجانِبنَ المَعاني وَأَلسِنَةٍ يُخالِفنَ القُلوبا
أحب الخريف وظل المعاني
أحبُّ الخريفَ وظلَّ المعاني، ويُعْجِبُني في الخريف غموضٌ خفيفٌ شفيفُ المناديل، كالشعر غِبَّ ولادته إذ “يُزِغلِلُهُ” وَهَجُ الليل…
هلك الأحول المشوم
هَلَكَ الأَحوَلُ المَشو مُ فَقَد أُرسِلَ المَطَر وَمَلَكنا مِن بَعدٍ ذا كَ فَقَد أَورَقَ الشَجَر فَاِشكُروا اللَهَ إِنَّهُ…
جارية ما لجسمها روح
جارِيَةٌ ما لِجِسمِها روحُ بِالقَلبِ مِن حُبِّها تَباريحُ في كَفِّها طاقَةٌ تُشيرُ بِها لِكُلِّ طيبٍ مِن طيبِها ريحُ…