ربما استضحك الحباب حبيب

التفعيلة : البحر الخفيف

رُبَّما اِستَضحَكَ الحَبابَ حَبيبٌ

نَفَضَت ثَوبَها عَلَيهِ المُدامُ

كُلَّما مَرَّ قاصِراً مِن خُطاهُ

يَتهادى كَما يَمُرُّ الغَمامُ

سَلَّمَ الغُصنُ وَالكَثيبُ عَلَينا

فَعَلى الغُصنِ وَالكَثيبِ السَلامُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

عاط أخلاءك المداما

المنشور التالي

أنعم فقد هبت النعامى

اقرأ أيضاً

نقمي تتبعها نعمي

نِقَمِي تَتْبَعُها نِعَمي وَيَميني دَرَّةُ الدِّيَمِ لَيْتَ شِعْري وَالمُنى خُدَعٌ هَلْ أُرَوِّي صارِمي بِدَمِ وَجِباهُ الصِّيدِ لاثِمَةٌ ما…

انتساب

بعدما طارده الكلب واضناه التعب وقف القط على الحائط مفتول الشنب قال للفأرة أجدادي أسود قالت الفارة :…