سَدِّد مَرامي الطِفلِ في شَأنِهِ
بِلَفظَةٍ تَشدُد بِها أَزرَه
وَاِكتَفِ بِاللَمحَةِ مِن فَهمِهِ
إِنَّ المَبادي أَبَداً نَزرَه
أَما تَرى النيرانَ مِن شُعلَةٍ
وَالدَوحَةَ اللَفاءَ مِن بَزرَه
سَدِّد مَرامي الطِفلِ في شَأنِهِ
بِلَفظَةٍ تَشدُد بِها أَزرَه
وَاِكتَفِ بِاللَمحَةِ مِن فَهمِهِ
إِنَّ المَبادي أَبَداً نَزرَه
أَما تَرى النيرانَ مِن شُعلَةٍ
وَالدَوحَةَ اللَفاءَ مِن بَزرَه