كم معركٍ فيهِ يغرق بالدم المعتام
بلحوم الأقران أقريت القنا المعتام
وتركت جرح التهادن فيهِ لا يلتام
وامطرت روض العوارض بالنجيع القان
وبهِ البروق العوارض والسحاب قتام
التفعيلة : البحر المواليا
اقرأ أيضاً
ذكرني الورد ريح إنسان
ذَكَّرَني الوَردُ ريحَ إِنسانِ أَذكُرُهُ عِندَ كُلِّ رَيحانِ إِن فاحَ لَم أَملِكِ البُكا فَإِذا ما اِهتَزَّ قامَ النَديمُ…
فجللتها حصى جنادة غدرة
فَجَلَّلتُها حَصى جَنادَةَ غَدرَةٍ وَأَيقَنتُ ما أَندى حُلَيسا وَجابِرا
داعي الولاء إذا دعاني
دَاعِي الْوَلاَءِ إذَا دَعَانِي سَمْعاً لَهُ فِي كُلِّ آنِ وَمَسَرَّةً بِأَشَقِّ مَا يُرْضِي الْبِلاَدَ وَإنْ شَجَانِي بَأْبَى الْهَوَانَ…
ما لي في الناس كلهم مثل
ما لِيَ في الناسِ كُلُّهُم مَثَلُ مائي عُقارٌ وَنُقلِيَ القُبَلُ كَذاكَ حَتّى إِذا العُيونُ غَفَت وَحانَ نَومي فَمَفرَشي…
لم يسألوا : ماذا وراء الموت
لم يسألوا: ماذا وراء الموت؟ كانوا يَحفظُون خريطةَ الفردوس أكثرَ من كتاب الأرض, يُشْغِلُهُمْ سؤال آخر: ماذا سنفعل…
اذا شوركت في حال بدون
اذا شوركْتَ في حالٍ بدونٍ فلا يَغْشاكَ عارٌ أو نُفورُ تَشاركَ في الحياةِ بغيرِ خُلْفٍ أرَ سْطاليسُ والكلبُ…
ألم عصفور بمجرى صاف
أَلَمَّ عُصفورٌ بِمَجرىً صافِ قَد غابَ تَحتَ الغابِ في الأَلفافِ يَسقي الثَرى مِن حَيثُ لا يَدري الثَرى خَشيَةَ…
نذير ولكنه صامت
نذير ولكنه صامت وضيف ولكنه شامت واشخاص موت ولكنه إلى من يودعه ثابت