ووصوت شادٍ حكى في سجع منطقهِ
ورق الحمائِم تغريداً وتصويتا
إِذا تغنّى غدا في جنبِ نَغمتهِ
هاروتُ في حلباتِ السبقِ سكّيتا
ما حاز درَّ معاني لفظهِ أذني
إلّا يساقط من عيني يواقيتا
ووصوت شادٍ حكى في سجع منطقهِ
ورق الحمائِم تغريداً وتصويتا
إِذا تغنّى غدا في جنبِ نَغمتهِ
هاروتُ في حلباتِ السبقِ سكّيتا
ما حاز درَّ معاني لفظهِ أذني
إلّا يساقط من عيني يواقيتا