أروقُ كما أروعُ فإنْ تَصِفْني
فإني رائقُ الصفحاتِ رائعْ
تدافع بي خطوبُ الدهرِ حتى
نقلتُ الى بلالٍ عن مُدافِعْ
التفعيلة : البحر الوافر
اقرأ أيضاً
أفنى الشباب الذي فارقت بهجته
أَفنى الشَبابَ الَّذي فارَقتُ بَهجَتَهُ كَرُّ الجَديدَينِ مِن آتٍ وَمُنطلِقِ لَم يَترُكا ليَ في طولِ اِختِلافِهِما شَيئاً أَخافُ…
ما للهموم الطارقات ومالي
ما لِلهُمومِ الطارِقاتِ وَمالي أَسهَرنَني وَرَقَدنَ عَن أَوجالي أَمسَينَ مِلءَ جَوانِحي ما نابَني خَطبٌ وَلا خَطَرَ الغَرامُ بِبالي…
رأيت الذي يسعى ليدرك حظه
رأيتُ الذي يسعى ليُدركَ حَظَّهُ كسارٍ بليلٍ كي يُسامتَ كوكبا يسيرُ فلا يَسْطيعُ ذاك بسيره وكيف وأنَّى رام…
ما من صديق وإن تمت مودته
ما مِن صَديقٍ وَإِن تَمَّت مَوَدَّتُهُ يَوماً بِأَبلَغَ في الحاجاتِ مِن طَبَقِ إِذا تَعَمَّمَ بِالمِنديلِ مُنطَلِقاً لَم يَخشَ…
وحق جفونك فهي التي
وَحَقِّ جُفُونِكَ فَهْيَ الَّتي إِذا ما حَلَفْتُ بِها أَصْدُقُ لَقَدْ فَتَحَ الشَّوْقُ لِي مِنْ هَوَا كَ بَاباً مِنَ…
إن السرائر عورات وإن لها
إِنَّ السرائرَ عَوْراتٌ وَإِنَّ لها مُهَذّباً آخذاً بالحزْمِ يَستُرُها فاطوِ السرائرَ في الجنبَينِ تحجنها عنِ اللِّسانِ الَّذي للسَّمْعِ…
أحقا منك أنك لن تراني
أَحَقّاً مِنكَ أَنَّكَ لَن تَراني عَلى حالٍ وَأَنّي لَن أَراكا وَأَنَّكَ غائِبٌ في قَعرِ لَحدٍ وَما قَد كُنتَ…
لخير بني نصر صنعت محمد
لخَيْرِ بَني نصْرٍ صُنِعْتُ محمّدٍ فيُهْديك معنى العِزِّ ما بيَ والنّصْرِ علَوْت على بحْرِ السّماحِ حَبابةً ولا غَرْوَ…