وإذَا جِيَادُ الخَيلِ ماطَلَها المَدى
وتَقطَّعَتْ من شَأوِها المبْهُورِ
خَلُّوا عِنَاني في الرِّهانِ ومَسِّحوا
مِنِّي بِغُرَّةِ أبلق مَشْهُورِ
التفعيلة : البحر الكامل
اقرأ أيضاً
من كان أنفق في نصر الهدى نشبا
مَن كانَ أَنفَقَ في نَصرِ الهُدى نَشبا فَأَنتَ أَنفَقتَ فيهِ النَفسَ وَالنَشبا يُذكي أَخوكَ شِهابَ الحَربِ مُعتَمِداً فَيَستَضيءُ…
حملتنا بالمن حملا ثقيل
حَمَّلتَنا بِالمَنِّ حِملاً ثَقَيل فَحَسبُنا اللَهُ وَنِعمَ الوَكيل وَقُلتَ إِنّي مُحسِنٌ مُجمِلٌ وَلَم تَكُن مِن أَهلِ هَذا القَبيل…
بؤس قلبي كيف ذلا
بُؤسَ قَلبي كَيفَ ذَلّا صارَ لِلسُقمِ مَحَلّا لَم أَكُن أَخشى الَّذي كا نَ وَقَد كُنتُ مُخَلّى ذُبتُ حَتّى…
وجدنا الأبرش الكلبي تنمي
وَجَدنا الأَبرَشَ الكَلبِيَّ تَنمي بِهِ أَعراقُ ذي حَسَبٍ كَريمِ نَماهُ أَبوهُ في حَيثُ اِستَقَرَّت قُضاعَةُ فَوقَ عادِيٍّ جَسيمِ…
دارى ثلاثته بلطف ثلاثة
دارَى ثَلاثَتَهُ بِلُطف ثَلاثَةٍ فَثَنّى بِذاكَ رَقيبَهُ لَم يَشعُرِ أَسرارَهُ بِتَسَتُّر وَأَوارهُ بِتَصَبُّرٍ وَخَبالهُ بِتَوَقُّرِ
نالت على يدها ما لم تنله يدي
نَالَتْ عَلى يَدِها مَا لَمْ تَنَلْهُ يَدِي نَقْشاً عَلَى مِعْصَمٍ أَوْهَتْ بِهِ جَلَدِي كأَنَّهُ طُرْقُ نَمْلٍ في أَنامِلِها…
وللموت خير للفتى من حياته
وَلَلمَوتُ خَيرٌ لِلفَتى مِن حَياتِهِ إِذا لَم يَثِب لِلأَمرِ إِلّا بِقائِدِ فَعالِج جَسيماتِ الأُمورِ وَلا تَكُن هَبيتَ الفُؤادِ…
المنشق
أكثَرُ الأشياءِِ في بَلدَتِنـا الأحـزابُ والفَقْـرُ وحالاتُ الطّـلاقِ . عِنـدَنا عَشْـرَةُ أحـزابٍ ونِصفُ الحِزبِ في كُلِّ زُقــاقِ !…