تَظَلُّ وَراءَ السِترِ تَرنو بِلَحظِها
إِذا مَرَّ مِن أَترابِها مَن يَروقُها
إِذا جَمَعَ الإِثنانِ جَمعاً رَمَيتُهُم
بِأَركانِها حَتّى تَخَلّى سَبيلُها
أَضَرَّ بِها التَهجيرُ حَتّى كَأَنَّها
بَقايا سُلالٍ لَم يَدَعها سُلالُها
تَظَلُّ وَراءَ السِترِ تَرنو بِلَحظِها
إِذا مَرَّ مِن أَترابِها مَن يَروقُها
إِذا جَمَعَ الإِثنانِ جَمعاً رَمَيتُهُم
بِأَركانِها حَتّى تَخَلّى سَبيلُها
أَضَرَّ بِها التَهجيرُ حَتّى كَأَنَّها
بَقايا سُلالٍ لَم يَدَعها سُلالُها