يا هلالاً في تجنِّيهِ
وقضيباً في تَثنِّيهِ
والذي لسْتُ أُسمِّي
هِ ولكنِّي أُكنّيهِ
شادنٌ ما تَقْدرُ العيْ
نُ تراهُ من تَلاليهِ
كلَّما قابلَهُ شخ
صٌ رأى صُورتَهُ فيهِ
لانَ حتى لو مَشى الذَّرْ
رُ عليهِ كادَ يُدْميهِ
يا هلالاً في تجنِّيهِ
وقضيباً في تَثنِّيهِ
والذي لسْتُ أُسمِّي
هِ ولكنِّي أُكنّيهِ
شادنٌ ما تَقْدرُ العيْ
نُ تراهُ من تَلاليهِ
كلَّما قابلَهُ شخ
صٌ رأى صُورتَهُ فيهِ
لانَ حتى لو مَشى الذَّرْ
رُ عليهِ كادَ يُدْميهِ