حَوْراءُ داعَبَها الهوى في حورِ
حكَمَتْ لوَاحِظُها على المَقْدورِ
نَظرتْ إِليَّ بِمُقْلَتَيْ أُدمانَةٍ
وَتَلَفّتتْ بِسوالفِ اليَعْفُورِ
وَكأنَّما غاضَ الأَسى بجُفُونها
حَتَّى أتاكَ بِلؤلؤٍ مَنْثُورِ
حَوْراءُ داعَبَها الهوى في حورِ
حكَمَتْ لوَاحِظُها على المَقْدورِ
نَظرتْ إِليَّ بِمُقْلَتَيْ أُدمانَةٍ
وَتَلَفّتتْ بِسوالفِ اليَعْفُورِ
وَكأنَّما غاضَ الأَسى بجُفُونها
حَتَّى أتاكَ بِلؤلؤٍ مَنْثُورِ