وَرديَّةٌ يَحملُها شادنٌ
في مُشْرَبِ الحمرةِ وَرْدِيِّ
كأنّه والكأسُ في كفِّهِ
بدرُ دُجىً يَسعَى بدرِّيِّ
التفعيلة : البحر السريع
اقرأ أيضاً
إن سليطا كاسمها سليط
إِنَّ سَليطاً كَاِسمِها سَليطُ لَولا بَنو عَمروٍ وَعَمروٌ عيطُ قُلتُ دِيافِيّونَ أَو نَبيطُ
يا رب شوهاء لجوج الزنا
يا رُبّ شوهاءَ لجوجِ الزنا تصطاد بالرفق رجالَ الفُجورْ وكيف يغشاها بنو آدم والجنُّ من تشويهها في نفورْ…
يا من دهاه شعره
يا مَن دَهاهُ شَعرُه وَكانَ غَضّاً أَمرَدا سِيّانَ فاجأَ أَمرَداً في الخَدِّ شَعرٌ أَم رَدى
لقد عجلتني نظرتي بهواكا
لَقَد عَجَلَتني نَظرَتي بِهَواكا كَأَن لَم تَكُن عَيني تُريدُ سِواكا أَتاني رَسولي مُشرِقاً نورُ وَجهِهِ وَلَم يَكُ عِندي…
تعز ولا تكثر من النوح إنني
تَعزَّ وَلا تُكثر مِن النَوح إِنَّني أَرى النوحَ عصياناً لِمَن خَلق الخَلقا وَلَيسَ رِثاءُ الخلِّ مُجدٍ وَإِنَّما يَحقُّ…
سبحان من لم تحوه أقطار
سُبحانَ مَن لم تَحوِه أَقطارُ ولم تكنْ تُدركُهُ الأَبصارُ وَمن عَنت لوجهه الوجوهُ فما له نِدٌّ ولا شَبيهُ…
يا ثوبه الأزرق الذي قد
يا ثوبَهُ الأزرقَ الذي قد فاقَ العِراقيَّ في السناءِ كأنه فيه بدرُ تِمٍّ يَشُقُّ من زرقة السماءِ