يا مَليحَةَ الدَّعَجِ
هَلْ لَدَيْكِ مِنْ فَرَجِ
أَمْ تُراكِ قَاتلَتي
بِالدَّلالِ والغَنَجِ
مَنْ لِحُسْنِ وَجْهكِ مِنْ
سُوءِ فِعْلِكِ السَّمِجِ
عاذِليَّ حَسْبُكُما
قَدْ غَرِقْتُ في لُجَجِ
هَلْ عَلَيَّ وَيْحَكُما
إنْ لَهَوْتُ مِنْ حَرَجِ
يا مَليحَةَ الدَّعَجِ
هَلْ لَدَيْكِ مِنْ فَرَجِ
أَمْ تُراكِ قَاتلَتي
بِالدَّلالِ والغَنَجِ
مَنْ لِحُسْنِ وَجْهكِ مِنْ
سُوءِ فِعْلِكِ السَّمِجِ
عاذِليَّ حَسْبُكُما
قَدْ غَرِقْتُ في لُجَجِ
هَلْ عَلَيَّ وَيْحَكُما
إنْ لَهَوْتُ مِنْ حَرَجِ