جادتْ لكَ الدنيا بنعمةِ عيشِها
وكفاكَ منها مثلُ زادِ الراكبِ
التفعيلة : البحر الكامل
جادت لك الدنيا بنعمة عيشها
جادتْ لكَ الدنيا بنعمةِ عيشِها
وكفاكَ منها مثلُ زادِ الراكبِ
اقرأ أيضاً
أيا خلج المدامع لا تغيضي
أيا خُلُجَ المدامعِ لا تغيضي وَذُوبي غَيْرَ جامدةٍ وَفيضي فقد قُلِبَ التّأسِّي بالرّزايا أسىً ملأ التراقِيَ بالجريضِ أراكَ…
أبا دلف لم يبق طالب حاجة
أَبا دُلَفٍ لَم يَبقَ طالِبُ حاجَةٍ مِنَ الناسِ غَيري وَالمَحَلُّ جَديبُ يَسُرُّكَ أَنّي أُبتُ عَنكَ مُخَيَّباً وَلَم يُرَ…
يبيع كل عامر
يبيع كل عامر يصيبه وغامر وكم وكم زوّج أوطلق من حرائر تلقاه في كل طريق كالغبار السائر من…
أراك يا هند في مباعدتي
أَراكِ يا هِندُ في مُباعَدَتي مُعتَلَّةً لي لِتَقطَعي سَبَبي هِندُ أَطاعَت بِيَ الوُشاةَ فَقَد أَمسَت تَراني كَعُرَّةِ الجَرِبِ…
يمينا برب النجم والنجم إذ يسري
يَميناً بربِّ النجم والنجم إذ يسري ومَن أنزل الآيات في مُحكَمِ الذكرِ لقد أشرقت بغدادُ منذ أتَيتها كما…
عويت عواء الكلب لما لقيتنا
عَوَيتَ عُواءَ الكَلبِ لَمّا لَقيتَنا بِثَهلانَ مِن خَوفِ الفُروجِ الخَوافِقِ
وأصبحن كالدوم النواعم غدوة
وَأَصبحنَ كَالدَومِ النَواعِمِ غُدوَةً عَلى وِجهةٍ مِن ظاعِنٍ يَتَوسَّمُ