أهنأُ العرفِ ما أتى من خليلٍ
يحسبُ القرضَ للأخلاءِ فرضا
أحملُ الأمر وهو عبءٌ ثقيلٌ
للأخلاءِ حملَ بعضيَ بعضا
التفعيلة : البحر الخفيف
اقرأ أيضاً
يا إماما في الدين والمذهب الحق
يا إماماً في الدِّين والمذْهب الح قّ على علمك الأَنام عيالُ رضي الله عنك أوْضَحتَ للنا س منار…
يا ابن عبد السلام لا كان يوم
يا اِبنَ عَبدِ السَلامِ لا كانَ يَومٌ غِبتَ فيهِ عَن هالَةِ الأَحرارِ كُنتَ فيهِم كَالرُمحِ بَأساً وَليناً كُنتَ…
ونصرانية بتنا جوارا
وَنَصرانِيَّةٍ بِتنا جِواراً لَها فَلَنا بِساحَتِها جُنوحُ خَطَبنا عِندَها راحاً فَجاءَت بِراحٍ لِلنَفوسِ بِها تُريحُ وَأَبدَت مَنظَراً حَسَناً…
وأوصاني الرضي وصاة نصح
وَأَوصاني الرَضِيُّ وَصاةَ نُصحٍ وَكانَ مُهَذّباً شَهماً أَبيّا بِألا تُحسنَن ظَناً بِشخصٍ وَلا تَصحَب حَياتَكَ مَغرِبيا
وأغن قد جعل الكنائس منزلا
وأغنّ قد جعلَ الكنائسَ منزلا ومثالُه تَخِذَ الكِناسَ قرارا متنصرٌ حتى الجمالُ بوجهه فلذاك شدّ عِذارهُ زُنّارا
مر بنا وهو بدر تم
مَرَّ بِنا وَهوَ بَدرُ تَمٍّ يَسحَبُ مِن ذَيلِهِ سَحابا بِقامَةٍ تَنثَني قَضيباً وَغُرَّةٍ تَلتَظي شِهابا يَقرَأُ وَاللَيلُ مُدلَهِمٌّ…
ويح الطبيب الذي جست يداه يدك
ويح الطبيب الذي جسَّتْ يداه يدك ما كان أشجعَه فيما به اعتمدَكْ لو أن ألحاظه كانت مَباضِعَهُ ثم…