إذا دام للمرء السوادُ ولم تَدُمْ
غَضارتُهُ ظنَّ السوادَ خضابا
فكيف يظنُّ الشيخُ أن خضابَهُ
يُظَّنُّ سواداً أو يُخالُ شَبابا
إذا دام للمرء السوادُ ولم تَدُمْ
غَضارتُهُ ظنَّ السوادَ خضابا
فكيف يظنُّ الشيخُ أن خضابَهُ
يُظَّنُّ سواداً أو يُخالُ شَبابا