ومن يك رهناً للَّيالي ومَرِّها
تدعْهُ كليلَ القلبِ والسمع والبصرْ
التفعيلة : البحر الطويل
ومن يك رهنا لليالي ومرها
ومن يك رهناً للَّيالي ومَرِّها
تدعْهُ كليلَ القلبِ والسمع والبصرْ
اقرأ أيضاً
دنياك أشبهت المدامة ظاهر
دُنياكَ أَشبَهَت المُدامَةَ ظاهِرٌ حَسَنٌ وَباطِنُ أَمرِها ما تَعلَمُ وَالدَهرُ يَصمُتُ غَيرَ أَنَّ خُطوبَهُ تُرجِمنَ حَتّى خِلتُهُ يَتَكَلَّمُ…
أظن القوافي ساورتها صبابة
أظنُّ القوافي ساورتها صبابةٌ بمجدك والشوقُ المُبرِّحُ نازعُ فلان لي الصعب الشديد وأصحب ال حَرونُ وواتاني العصيُّ الممجانع…
شغلته أشغال عن الآرام
شَغَلَتهُ أَشغالٌ عَنِ الآرامِ وَقَضى اللُبانَةَ مِن هَوىً وَغَرامِ وَمَضى يَجُرُّ عَلى الهَوى أَذيالَهُ وَيَلومُ حامِلَهُ مَعَ اللُوّامِ…
عجبت لجازع باك مصاب
عَجِبتُ لِجازِعٍ باكٍ مُصابِ بِأَهلٍ أَو حَميمٍ ذي اِكتِئابِ يَشُقُّ الجَيبَ يَدعو الوَيلَ جَهلاً كَأَنَّ المَوتَ بِالشَيءِ العُجابِ…
شربنا على النهر لما بدا
شَرِبْنا عَلَى النَّهْرِ لَمَّا بَدَا بِمَوْجٍ يَزِيدُ وَلا يَنْقُصُ كَأَنَّ تَكَاثُفَ أَمْواجِهِ مَعَاطِفُ جَارِيَةٍ تَرْقُصُ
بأي لفظ يفيك شعري
بأي لفظ يفيك شعري شرفت قدري وزنت داري أما كفى برُك المواسي فزدتني روعة المزار أقسمت بالشمس في…
بعد الصباح الذي ودعتكم فيه
بعد الصّباحِ الّذي ودَّعتُكُم فيهِ لم أَلْقَ للدَّهْرِ صُبْحاً في لَياليهِ قد كان أَوَّلَ صُبْحٍ بعْدَ عَهْدِكمُ مضَى…
حنا سلامة بالسلامة قد مضى
حَنَّا سلامةَ بالسَّلامة قد مَضى لنعيمِ ربٍّ في حِماهُ قدْ سَعِدْ ما زالَ مِن أهلِ الكَرامةِ والتُّقَى يَسعَى…