ليت شعري عن خالد كيف أمسى

التفعيلة : البحر الخفيف

ليت شعري عن خالدٍ كيف أمسى

من حُكاكِ اسْته وحرِّ هجائي

جَمعتْ شِقْوةُ الشقيِّ عليه

كلَّ خزْيٍ وكلَّ داءٍ عَياءِ

لو علمتَ الذي يُقاسي من الأَمْ

رين عَزّيتَه صباحَ مساءِ

أَيُّهذا المُسائِلي عن سعيدٍ

وشقيٍّ ولاتَ حينَ خفاءِ

أنا في الأرض محنةٌ فاتِخذْني

محنةَ الأشقياء والسُّعداءِ

من تحامَى عداوتي فسعيدٌ

ومُعادِيَّ أوّلُ الأشقياءِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

مخففة مثقلة تراها

المنشور التالي

فقدتك يا ابن أبي طاهر

اقرأ أيضاً

إصرخ

ويا جمهوراً مهزوماً ما أوسخنا.. ما أوسخنا.. ما أوسخنا.. ونكابر ما أوسخنا لا أستثني أحداً هل تعترفون آنا…