ما للملول وفاء في مودته

التفعيلة : البحر البسيط

ما لِلْمَلولِ وفاءٌ في مَودَّتِهِ

قَلْبُ الملولِ إلى هجرٍ وإقصاءِ

كأنني كلما أصبحتُ أَعتِبُهُ

أخُطُّ حرفاً على صفحٍ من الماءِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

وحية في رأسها درة

المنشور التالي

به تنطوي الآمال عند انبساطها

اقرأ أيضاً

وبربطاني غدا

وَبَربَطانِيٍّ غَدا مُستَحكِماً وَسواسُهُ يَرفَعُ عَينَيهِ إِلى كُلِّ مَكانٍ راسُهُ فوهُ لَهُ خَريطَةً كَمَخَتُها أَضراسُهُ فَإشن رَمى فَإِنَّما…