هَذا اِبن يوسُفَ مِن بَني الدَبّاسِ قَد
رَوَّت شَآبيبُ الدُموعِ تُرابَهُ
كانَ الوَحيدُ وَسارَ لَم يَترُك لَنا
ثَمَراً بِهِ يَنسى الحَزينُ مُصابَهُ
فَاِكتُب لَهُ التاريخَ وَاِذكُر أَنَّهُ
نادى الإِلهُ خَليلَهُ فَأَجابَهُ
رَوَّت شَآبيبُ الدُموعِ تُرابَهُ
كانَ الوَحيدُ وَسارَ لَم يَترُك لَنا
ثَمَراً بِهِ يَنسى الحَزينُ مُصابَهُ
فَاِكتُب لَهُ التاريخَ وَاِذكُر أَنَّهُ
نادى الإِلهُ خَليلَهُ فَأَجابَهُ