من آل فياض عزيز ماجد

التفعيلة : البحر البسيط

مِنِ آل فَياضٍ عَزيزٌ ماجِدٌ

كَالغُصنِ مِن ريحِ المَنيَّةِ يُكسَرُ

في الخَمسِ وَالعشرينَ وَلَّى وَلَم يَدَع

ثَمَراً بِهِ يَسلو الحَزينُ وَيُجبَرُ

وَلَقَد مَضى نَحوَ البَقاءِ مُخَلِّفاً

آثار حَمدٍ بِالمَراحمِ تُذكَرُ

فَأَحَلَّهُ الرَحمنُ أَرِّخ مَسكَناً

فيهِ بِشارةُ بِالنَعيمِ يُبَشَّرُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

هذا سليل بني نقولا قد غدا

المنشور التالي

لغنطوس الكريم مقر عفو

اقرأ أيضاً

إلى أجيرة

بدراهمي! لا بالحديث الناعم حطمت عزتك المنيعة كلها .. بدراهمي وبما حملت من النفائس، والحرير الحالم فأطعتني.. وتبعتني..…