أَهلا بِأَكبرِ وافدٍ زارَ الحِمى
مِن آلِ بَيِّهِمُ أُولِى المَجدِ السني
حيَّا محمدُ راشدٍ مِن وجههِ
بَدرٌ تَأَلَّقَ بَهجَة لِلأَعيُنِ
هَذا رَسولُ السَعدِ جاءَ مُبَشِّراً
بِالصَفوِ وَالإِقبالِ وَالعَيشِ الهَنِي
خَلَفٌ بِهِ الرَحمانُ أَحسَن أَرِّخوا
فَلِذاكَ قَد سَمّوهُ عَبدَ المُحسنِ