نَمَت في الرَوابي مِن مَعَدٍّ وَأَفلَجَت
عَلى الخَفِراتِ البيضِ وَهِيَ وَليدُ
التفعيلة : البحر الطويل
اقرأ أيضاً
لقد سألت هيناً عتيدا
لَقَد سألت هَيِّناً عَتيدا أَأرجِزاً أَرَدتَ أَم قَصيدا كِلاهُما أَجِدُهُ جَديدا قَطَعتُ مِن قَنصَتِهِ الوَريدا فَعادَ مَن يُريدُهُ…
أسارقها خوف المراقب لحظة
أُسارِقُها خَوفَ المُراقِبِ لَحظَةً وَأوحي بِطَرفي ما أُلاقي مِنَ الوَجدِ فَيَفهَمُهُ عَن طَرفِ عَينِيَ قَلبُها فَتوحي بِطَرفِ العَينِ…
أهدى الكريم إلى بيروت جوهرة
أَهدى الكريمُ إلى بيروتَ جَوهَرَةً تَمَّ الجَمالُ بها والفخرُ والشَّرَفُ قد أصبَحَتْ جَنَّةً قامتْ بها غُرَفٌ مِن فوقِها…
لا تستشرني في محال ظاهر
لا تَستَشِرني في مُحالٍ ظاهِرٍ إنّ المُحالَ مَضِلّةُ الآراءِ إنّ المُشاوِرَ في المُحالِ مِثالُه كُمطالعِ المِرآةِ في الظّلْماء
نظرنا ابن منظور فجاء كأنه
نَظَرنا اِبنُ مَنظورٍ فَجاءَ كَأَنَّهُ حُسامٌ جَلا الأَصداءَ عَنهُ صَياقِلُه أَغَرُّ كَضَوءِ البَدرِ يُعمِلُ رُمحَهُ إِذا هُزَّ في…
ناصر الدين والسحاب إذا غا
ناصر الدين والسَّحاب إذا غا با تنادى الأحياءُ بالإمْحالِ غير أنَّ السَّحابُ يمطرُ أحْيا ناً ومسعودُ مُستمرُّ النَّوالِ
أصاحي ما لطير العز صاحا
أَصاحي ما لِطَير العزّ صاحا وَما لشذا رِياض الأنسِ فاحا وَما لهزارِ غصن المَجد غَنّى وَما لهلالِ أَوج…
كأن السرايا بين قو وقارة
كَأَنَّ السَرايا بَينَ قَوٍّ وَقارَةٍ عَصائِبُ طَيرٍ يَنتَحَينَ لَمَشرَبِ وَقَد كُنتُ أَخشى أَن أَموتَ وَلَم تَقُم قَرائِبُ عَمروٍ…