ما كنت أعلم أن الشوق يبلغ بي

ما كنت أَعلم أنَّ الشوقَ يبلغ بي

ما قد تلاشى لديه الصبرُ والجلدُ

فاذكرْ فتاك كذكراه لعهدِكمُ

عسى تخفف عنه بعضَ ما يجدُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

مهوى الفؤاد على ما هجت من ضرم

المنشور التالي

ولست بهياب من الموت والردى

اقرأ أيضاً

حب الشكور

إن لم أحبك للسنـا والنور ولحسن وجه في الحياة نضير ولسحر روحك حين يختلس النهى مني فأتبعه اتباع…

علمتنا بالمثال والقلم

عَلَّمْتَنَا بِالمِثَالِ وَالقَلَمِ وَبِالنِّضَالِ الشَّريفِ وَالكَرَمِ مَا أَثَرُ المَرْأَةِ الجَدِيدَةِ فِي شَتَّى نَوَاحِي الرُّقْيِ لِلأُمَمِ رَأَمْتَ شَعْباً شَعْباً…

دعوتك للصبوح وقلت سبت

دَعَوتُكَ لِلصَبوحِ وَقُلتُ سَبتٌ يَحُثُّ عَلى الصَبوحِ وَمِهرَجانُ وَغَيمٌ قَد تَعَلَّقَ مُستَقِلّاً عَلَيهِ بِديمَةٍ سَحٍّ ضَمانُ وَنَدمانٌ يَسُرُّكَ…