مهما جرت في أذني لفظة

التفعيلة : البحر السريع

مهْما جرَتْ في أُذُني لَفْظَةٌ

ودِدْتُ لوْ كانَتْ ثَناءً عَليْكْ

أو ذُكِرَتْ عنْ شَفَةٍ قُبْلَةٌ

لمْ أرْضَها يوْماً سِوى في يَدَيْكْ

أوْ كانَ لي في نِعَمِ اللهِ منْ

تَحَكُّمٍ حُطّتْ جَميعاً لَدَيْكْ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

فسامح إذا ما لم تفدك عبارة

المنشور التالي

وجودك حي الملك والدين والدنيا

اقرأ أيضاً

عاجت أصيلاً بالرياض تطوفها

عَاجَتْ أَصِيلاً بِالرِّيَاضِ تَطُوفُهَا كَمَلِيكَةٍ طَافَتْ مَعاهِدَ حُكْمِهَا حَسْنَاءُ أَمَّرَهَا الجَمَالُ فَأَنْشَأَتْ فِي أَيْكِهَا الأَطْيَارُ تَخْطبُ بِاسْمِهَا وَالحُسْنُ…