أحب لحبها جملي ورحلي

التفعيلة : البحر الوافر

أحبُّ لحُبِّها جَمَلي ورحْلِي

وعزْمي والقَتادَةَ والطّريقَا

ومَنْ أخْشاهُ منْ سبُعِ ولصٍّ

فكيْفَ فريقُها سَلِموا فَريقا

وكيْفَ أخَصُّ باسْمِ الحُبِّ إنْ لمْ

أحِبّ لأجْلِها إلاّ صَديقَا


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أقول والصبح لا تبدو مخايله

المنشور التالي

خليلي إن يلف اجتماع بخالد

اقرأ أيضاً

بسر من را لنا إمام

بِسُرَّ مَن را لَنا إِمامٌ تَغرِفُ مِن بَحرِهِ البِحارُ خَليفَةٌ يُرتَجى وَيُخشى كَأَنَّهُ جَنَّةٌ وَنارُ كِلتا يَدَيهِ تَفيضُ…

نبأ تقاصر دونه الأنباء

نَبَأٌ تَقاصَرَ دونَهُ الأنْباءُ واستَمطَرَ العَبَراتِ وهْيَ دِماءُ فالمُقْرَباتُ خَواشِعٌ أبصارُها مِيلُ الرُّؤوسِ صَليلُهُنَّ بُكاءُ والبِيضُ تَقْلَقُ في…

علم

عَلَمْ طاير على برج الحراسة يظلل السجان وهوَ بالفحم مرسوم في الزنزانة عَ الحيطان علم عالي علم غالي…