أحبُّ لحُبِّها جَمَلي ورحْلِي
وعزْمي والقَتادَةَ والطّريقَا
ومَنْ أخْشاهُ منْ سبُعِ ولصٍّ
فكيْفَ فريقُها سَلِموا فَريقا
وكيْفَ أخَصُّ باسْمِ الحُبِّ إنْ لمْ
أحِبّ لأجْلِها إلاّ صَديقَا
أحبُّ لحُبِّها جَمَلي ورحْلِي
وعزْمي والقَتادَةَ والطّريقَا
ومَنْ أخْشاهُ منْ سبُعِ ولصٍّ
فكيْفَ فريقُها سَلِموا فَريقا
وكيْفَ أخَصُّ باسْمِ الحُبِّ إنْ لمْ
أحِبّ لأجْلِها إلاّ صَديقَا