كيف آمنتما على الشرب ظبيا

التفعيلة : البحر الخفيف

كَيْفَ آمَنْتُمَا عَلَى الشّرْبِ ظَبْياً

لَحْظُهُ فِي الْقُلُوبِ غَيْرُ أَمِينِ

رَاحَ يَسْقِي فَصَبَّ فِي الْكَأْسِ نَزْراً

ثِقَة مِنْهُ بِالَّذِي فِي الْعُيُونِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

وقف الغرام على ثناك لساني

المنشور التالي

أسمي ذي النورين وجهك في الوغى

اقرأ أيضاً

أمسى جمان كالرهين مضرعا

أَمسى جُمانٌ كَالرَهينِ مُضرَعا بِبَطِحانَ لَيلَتَينِ مُكنَعا وَبِالمَراضِ أَربَعاً وَأَربَعا تَرى الفَراريجَ عَلَيهِ وُقَّعا حَتّى إِذا بَدَنُهُ تَضَعضَعا…