كيف آمنتما على الشرب ظبيا

التفعيلة : البحر الخفيف

كَيْفَ آمَنْتُمَا عَلَى الشّرْبِ ظَبْياً

لَحْظُهُ فِي الْقُلُوبِ غَيْرُ أَمِينِ

رَاحَ يَسْقِي فَصَبَّ فِي الْكَأْسِ نَزْراً

ثِقَة مِنْهُ بِالَّذِي فِي الْعُيُونِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

وقف الغرام على ثناك لساني

المنشور التالي

أسمي ذي النورين وجهك في الوغى

اقرأ أيضاً

هذا أديب العرب

هَذَا أَدِيبُ العَرَبْ لَهُ البَيَانُ العُجُبْ عُنْ قَدْرِهِ المُعْتَلِي تُقْصُرُ أَسْنَى الرُّتَبْ َأعْزِزْ بِمَوْمُوقَةِ جَاءَتْ ومنها الطَّلَبْ خَاطِبَةً…