مبارك ما قدمت سفيان رغبة

التفعيلة : البحر الطويل

مُبارَكُ ما قدّمْتُ سُفْيانَ رَغْبَةً

ولا خوْفَ تَقْصيرٍ ولا سوءَ سِيرَهْ

وما نظْرَةٌ منّي إليْكَ أعُدُّها

سوَى نعْمَةٍ للّهِ فيَّ كَبيرَهْ

وإنْ كانَ مَنْ لاقَيْتُ دونَكَ أنْجُما

فأنْتَ على التّحْقيقِ شمْسٌ مُنيرَهْ

ورُبَّ صَلاةٍ قُدِّمَ النّفْلُ قبْلَها

وتُشْرَبُ منْ قبْلِ الثّريدِ حَريرَهْ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

كأنا بتامسنا نجوس خلالها

المنشور التالي

رجعنا بحول الله بعد استدارة

اقرأ أيضاً

من يبتني للعلم دارا إنما

مَنْ يَبْتَنِي لِلْعِلْمِ دَاراً إِنَّمَا هُوَ يَبْتَنِي مُسْتَقَبِلَ الأَوْطَانِ اليَوْمَ حَاجَتُنَا إِلَى فَتَيَاتِنَا شَرْعٌ وَحَاجَتُنَا إِلَى الفُتْيَانِ تَهْذِيبُهُنَّ…

أعد الناس للعيد

أَعَدَّ الناسُ لِلعيدِ مِنَ اللَذّاتِ أَلوانا وَأَعدَدتُ مَعَ الدَمعِ لَهُ راحاً وَرَيحانا فَيا مَن تَسمَعُ الدُنيا إِذا ما…