عِذارٌ كَما دبَّ الحُبابُ على الورْدِ
مَحاسِنُهُ أرْبَتْ على الحَصْرِ والعَدِّ
سَعى نحْوَ وَردِ الثّغْرِ وانْسابَ نحْوَهُ
فتَحْسِبُهُ نمْلاً تدِبُّ الى شُهْدِ
فَيا ألِفاً للقَدِّ هلْ منْ إمالَةٍ
ويا حَرْفَ لِينِ العطْفِ هلْ لكَ من مَدِّ
عِذارٌ كَما دبَّ الحُبابُ على الورْدِ
مَحاسِنُهُ أرْبَتْ على الحَصْرِ والعَدِّ
سَعى نحْوَ وَردِ الثّغْرِ وانْسابَ نحْوَهُ
فتَحْسِبُهُ نمْلاً تدِبُّ الى شُهْدِ
فَيا ألِفاً للقَدِّ هلْ منْ إمالَةٍ
ويا حَرْفَ لِينِ العطْفِ هلْ لكَ من مَدِّ