تأمل الرمل في المكان منطلقا

التفعيلة : البحر البسيط

تَأَمَّلِ الرَّمْلَ فِي الْمَكَانِ مُنْطَلِقاً

يَجْرِي وَقَدِّرْهُ عُمْراً مِنْكَ مُنْتَهَبَا

وَاللهِ لَوْ كَانَ وَادي الَّرمْلِ يُنْجِدُهُ

مَا طَالَ طَائِلُهُ إِلاَّ وَقَدْ ذَهَبَا


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

يا والي العمر وألقابه

المنشور التالي

قد كان قلبي مهما

اقرأ أيضاً

علمتنا بالمثال والقلم

عَلَّمْتَنَا بِالمِثَالِ وَالقَلَمِ وَبِالنِّضَالِ الشَّريفِ وَالكَرَمِ مَا أَثَرُ المَرْأَةِ الجَدِيدَةِ فِي شَتَّى نَوَاحِي الرُّقْيِ لِلأُمَمِ رَأَمْتَ شَعْباً شَعْباً…

بئس الفوارس يوم نعف قشاوة

بِئسَ الفَوارِسُ يَومَ نَعفِ قُشاوَةٍ وَالخَيلُ عادِيَةٌ عَلى بِسطامِ الظاعِنونَ عَلى العَمى بِجَميعِهِم وَالخافِضونَ بِغَيرِ دارِ مُقامِ تَرَكوا…

سر السرائر مطوي بإثبات

سِرُّ السَرائِرِ مَطوِيٌّ بِإِثباتِ مِن جانِبِ الأُفُقِ مِن نورٍ بِطَيّاتِ فَكَيفَ وَالكَيفُ مَعروفٌ بِظاهِرِهِ فَالغَيبُ باطِنُهُ لِلذاتِ بِالذاتِ…