وَما ساءَني جَهلُ العَمِيِّ بِرُتبَتي
وَمَشهَدَ أَربابِ البَصائِرَ مَشهَدي
وَلا ضَرَّني شُربُ الحَميمِ لِمُنكَري
وَمِن سَلسَبيلِ الخُلدِ في الخُلدِ مَورِدي
وَما ساءَني جَهلُ العَمِيِّ بِرُتبَتي
وَمَشهَدَ أَربابِ البَصائِرَ مَشهَدي
وَلا ضَرَّني شُربُ الحَميمِ لِمُنكَري
وَمِن سَلسَبيلِ الخُلدِ في الخُلدِ مَورِدي