لنا صديق يجيد لقما

التفعيلة : البحر البسيط

لَنا صَديقٌ يُجيدُ لَقماً

راحَتُهُ في أَذى قَفاه

ما ذاقَ مِن كَسبِهِ وَلَكِن

أَذى قَفاه أَذاقَ فاه


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

لئن أنت ناصرت بدر الدجى

المنشور التالي

ويح جسمي من غزال

اقرأ أيضاً

أبطا الرسول فظلت أنتظر

أَبْطَا الرَّسُولُ فَظِلْتُ أَنْتَظِرُ لا النّوْمُ يأْخُذُني ولا السّهَرُ رَدَّ الجوابَ بِكُلِّ مُعْضِلَةٍ أَنْ شَمّروا للهَجْرِ واتّزَرُوا اُزْجُرْ…

بان الخليط فعينه لا تهجع

بانَ الخَليطُ فَعَينُهُ لا تَهجَعُ وَالقَلبُ مِن حَذَرِ الفِراقِ مُرَوَّعُ وَدَّ العَواذِلُ يَومَ رامَةَ أَنَّهُم قَطَعوا الحِبالَ وَلَيتَها…