لِلأقحُوانِ عَلى مَلاحَتِهِ وَخزُ
بِقَلبٍ يَشتَكي العِشقا
مَقلُوبُه في اللَفظِ يُخبِرُني
أَن الأَحِبّةَ قَد نَأَوا حَقّا
التفعيلة : البحر الكامل
اقرأ أيضاً
أنا الذي أشعاره
أَنا الَّذي أَشعارُهُ تَسيرُ ما سارَ القَمَر إِذا أَتَت أَمثالُهُ كانَت كَنَقشٍ في حَجَر
زر وادي القصر نعم القصر والوادي
زُر وادِيَ القَصرِ نِعمِ القَصرُ وَالوادي لابُدَّ مِن زَورَةٍ مِن غَيرِ ميعادِ زُرهُ فَلَيسَ لَهُ شَبَهٌ يُعادِلُهُ مِن…
يا من هواه من القلوب مكين
يا مَنْ هواه من القلوب مَكينُ والماءُ في الوَجَنات منه مَعينُ ومن اغتدى وكأنه من حسنه في كل…
صممت سمعا فما أصغي إلى العذل
صَمَمتُ سَمعاً فَما أُصغي إِلى العَذَلِ وَهِمتُ قَلباً فَما أَصحو عَنِ الغَزَلِ وَإِنَّ سُقمي لَمِن طَرفٍ بِهِ سَقَمٌ…
أبدت بواكير الجنان
أَبْدَتْ بَوَاكِيرُ الجِنَانِ زِينَاتِهَا قَبْلَ الأَوَانِ تُهْدِي تَحِيَّةَ مِصْرَ فِي أَبْهَى وَأَزْهَى مِهْرَجَانِ وَتُبِينُ عَنْ وُدٍّ لَهُ أَضْعَافُهُ…
عرضت كخوط البانة الأملود
عَرَضَتْ كَخُوطِ البانَةِ الأُمْلودِ تَختالُ بينَ مَجاسِدٍ وعُقودِ هيفاءُ ليّنَةُ التّثَنّي أقْبَلَتْ في خُرَّدٍ كَمَها الصّرائِمِ غِيدِ ومَرَرْنَ…
من مبلغ المنصور عن بغداد
مَن مُبلغ المنصور عن بغداد خَبَراً تَفيض لمثله العَبَرات أمست تُناديه وتَندبُ أربُعاً طَمَست رسوم جمالها الهَبَوات وتقول…